هناك
أمام النافذة
جلست
ترقب بشوق وتلهف أن يلبي دعوتها
ترفع
يديها وتناديه ..
بقيت
على حالها ليالي
والشوق
للقائه في ازدياد
إلى
أن أتى ذاك اليوم ملبياً دعوتها
فتهلل
وجهها بالفرح وابتسمت برضا
وأسلمت
نفسها له
.
.
.
.
في
اليوم التالي وجدت ميتة
وهي
ساجدة في مصلاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق